غياب الدراسات النسوية في الجامعات العراقية

“إنّ تحقق التنمية الشاملة والمتوازنة مرهون باعترافنا بالإنسان كمحور لهذه العملية، واحترام كيانه، وحفظ كرامته وقيمه الإنسانية، من خلال توفير امكانيات الإنتاج الثقافي والاقتصادي والمعيشي. فالاهتمام بتحسين مستوى العيش والارتقاء بالمجتمع من خلال مشاركة جميع مؤلفاته، من رجال ونساء أمر ضروري، لايمكن التغاضي عنه.
من هذا المنطلق، لايمكن التفكير بالتنمية، وإهمال وضع المرأة. فقد أصبح اليوم وضع المرأة أحد أهم مؤشرات التنمية في أي مجتمع.”

( غياب الدراسات النسوية في الجامعات العراقية ) -مشتاق عبدمناف

ويمكن شراء الإصدار من المتجر الخاص بالمعهد العراقي للحوار عبر الرابط التالي:

غياب الدراسات النسوية في الجامعات العراقية